عجبتني كتير خصوصاً الفيديو الأول بتاع دكتور أوز Very inspiring and touching
الفيديو الثاني برضه مؤثر جداً، و سعيدة انهم استضافوا الدكتورة مارسي باورز فيه.. شخصية محترمة و ناجحة جداً عالمياً، و لا تخفي حقيقة أنها ترانس-إمرأة، و ده شيء يدعونا لإعادة التفكير -نحن المجتمعات العربية- إلى كيفية نظرنا لبعض الأمور..
فعلاً، الأشخاص الإنترسكس بيعانوا كتير، و يمكن أكثر من الترانسكس، بسبب التدخل الجراحي القسري في الصغر، و بسبب صعوبة تحديد هوية ذاته أو التأقلم مع نتيجة ما خضع له من جراحات بدون علمه.
مدونة لشخص في طريقه لتصحيح جنسه ، يسعى من خلال هذه المدونة أن ينشر الوعي بحالات الترانسجندر و تصحيح المفهوم الخاطيء و الذي ترسب في أذهان المجتمع بسبب الإعلام الغير واعي و تدخل كل الأشخاص غير المختصين في إدلاء دلوه، مما جعل حياة كل من يعاني من اضطراب الهوية الجنسية صعبة و صعب عليهم الحصول على العلاج اللازم لحالاتهم.هنا أدعو لفتح قلوبكم و عقولكم، فبيننا أبناء ، أطفال، جيران ، أصدقاء، زملاء عمل و دراسة، أقارب ...يعانون بصمت ،كل أملهم أن يحصلوا على ابسط حقوقهم الإنسانية...أن يعيشوا ذواتهم، في أجسادهم الحقيقية
عن الكاتب
ترانسجندر، عربي و مسلم، لم أختر أن أكون ترانس، كما لم تختر أنت مظهرك أهلك و بلدك.... لم أختر هذا الاختبار كما لم تختر أنت نوع المرض الوراثي الذي تعاني منه ..... و لكن اخترت أن أكون ايجايباً، أسعى للعلاج و لتوعية من حولي بطبيعة حالتي.... و لك مطلق الحرية في أن تقف بجابني و تدعمني ، أو أن تسمع لي و تشاهد من بعيد، أو أن تتجاهل وجودي.... و لكن لا يحق لك أن تكيل لي سيل الشتائم و اللعن أو أن تطعني في أخلاقي أو ديني، كما يفعل الكثير من العامة مع من يعاني مثل حالتي....قليل من التوعية و التفهم لن يضر... شكراً على قراءتك هذه السطور و لزيارتك لمدونتي المتواضعة
1 التعليقات:
شكراً جزيلاً عزيزي على هذه المشاركة
عجبتني كتير خصوصاً الفيديو الأول بتاع دكتور أوز
Very inspiring and touching
الفيديو الثاني برضه مؤثر جداً، و سعيدة انهم استضافوا الدكتورة مارسي باورز فيه.. شخصية محترمة و ناجحة جداً عالمياً، و لا تخفي حقيقة أنها ترانس-إمرأة، و ده شيء يدعونا لإعادة التفكير -نحن المجتمعات العربية- إلى كيفية نظرنا لبعض الأمور..
فعلاً، الأشخاص الإنترسكس بيعانوا كتير، و يمكن أكثر من الترانسكس، بسبب التدخل الجراحي القسري في الصغر، و بسبب صعوبة تحديد هوية ذاته أو التأقلم مع نتيجة ما خضع له من جراحات بدون علمه.
إرسال تعليق