إننا في نعيش في حقبة تثور فيها المعطيات الحالية على الفرضيات السابقة و التي نطلق عليها مجازاً حقائق
هذه قصة شخص أعمى و يرسم لوحات ليثبت أنه يستطيع الرؤية بأصابعه
و للعلم هو ليس الوحيد بهذه الحالة...قد يكون الأول الذي تركز عليه وسائل الإعلام و لكن ليس الوحيد
أخبرني والدتي عن جار لهم في فترة الستينات ، أعمى و يعمل في محل بقالة
كانوا يستغربون من قدرته العجيبة على معرفة البضاعة و ألوانها، و كان فوق هذا كله يأخذ الناس لمدن بعيدة و يدليهم الطريق!!
0 التعليقات:
إرسال تعليق